الموضوع

الصفحة

مقدمة معالي الوزير

ا

مقدمة الأمانة العامة

ج

مقدمة المؤلف

01

الباب الأول:علم الوقف والابتداء، نشأته والمؤلفات فيه

09

الفصل الأول:مفهوم الوقف والابتداء

11

المبحث الأول:تعريف الوقف والابتداء

13

الوقف لغة

13

الوقف اصطلاحاً

14

عبارات الوقف عند المتقدمين

15

عبارات الوقف عند المتأخرين

15

الابتداء لغة

17

الابتداء اصطلاحاً

17

تعريف علم الوقف

18

مصطلحات أخرى لعلماء الوقف عنونوا بها كتبهم

19

إشكال حول عنوان (المقطوع والموصول) وعلاقته بعلم الوقف

20

المبحث الثاني:صلة الابتداء بالوقف

21

أقسام الابتداء كأقسام الوقف

22

التمثيل لصلة الوقف بالابتداء بمصطلحات الداني

23

المبحث الثالث:أهمية علم الوقف والابتداء، وعلاقته بالتفسير

27

أولاً :أهمية علم الوقف والابتداء

27

أقوال بعض العلماء في أهميته

28

ثانياً :علاقته بعلم التفسير

29

علاقته ببعض العلوم :علم القراءات

32

علم النحو

33

علم الفقه

34

المبحث الرابع :حكم الوقف

35

تبديع أبي يوسف لتقدير الوقوف ومناقشته

35

الوقف على رؤوس الآي إذا لم يتعلق بها ما بعدها

37

الوقف على رؤوس الآي إذا تعلق بها ما بعدها

37

الفصل الثاني :نشأته والمؤلفات فيه

49

أولاً : نشأة علم الوقف والابتداء

51

أولاً : الآثار التي استدل بها علماء الوقف

51

عبارات السلف في الوقف

57

ملاحظات على عباراتهم في الوقف

62

مذاهب القراء في الوقف والإبتداء

62

ثانياً : المؤلفات في علم الوقف والابتداء

65

بداية التأليف في هذا العلم

65

القسم الأول : المؤلفات الخاصة بهذا العلم

67

القسم الثاني : المؤلفات التي تضمنت هذا العلم.

89

الباب الثاني : مصطلحات العلماء في الوقف والابتداء

97

الفصل الأول : مصطلحات ابن الأنباري

97

التعريف بابن الأنباري ، ومنهجه في كتابه

99

مصطلحاته في كتابه وتعريفه لها.

110

الوقف التام

112

ملحوظات على الوقف التام

112

إشارته إلى التعلق اللفظي والمعنوي في التطبيق

114

الوقف الحسن

120

مراتب الوقف الحسن عند ابن الأنباري

123

الوقف القبيح

130

ملحوظات على الوقف القبيح

130

ملحوظات عامة على الوقوف عند ابن الأنباري

133

١ - تعليل الوقف.

133

۲ - عدم بيان المصطلح في بعض المواضع

134

۳- جمعه بين مصطلحين في موضع واحد

137

الفصل الثاني : مصطلحات الداني

139

الداني ومنهجه في كتابه

141

مصطلحات الوقوف عند الداني

154

الوقف التام

154

الوقف الكافي

159

الوقف الحسن

162

الوقف القبيح

165

أنواع الوقف القبيح عند الداني

166

ملحوظات عامة حول الوقوف عند الداني

173

الفصل الثالث : مصطلحات السجاوندي

175

نبذة مختصرة عن السجاوندي

177

مصطلحات السجاوندي

178

الوقف اللازم

179

الوقف المطلق

184

الوقف الجائز

186

الوقف المجوز لوجه

188

الوقف المرخص ضرورة

191

ما لا يجوز الوقف عليه                               

195

ملحوظات عامة

198

الفصل الرابع : الموازنة بين هذه المصطلحات ، وتطبيقها من خلال سورة التحريم

205

المبحث الأول : الموازنة بين المصطلحات

207

الموازنة بين مصطلحات ابن الأنباري والداني

208

الوقف التام

208

الوقف الحسن

208

الوقف الكافي

208

الوقف القبيح

209

موازنة مصطلحات السجاوندي بمصطلحاتهما

209

الوقف اللازم

209

الوقف المطلق

209

الوقف الجائز

211

الوقف المجوز لوجه

211

الوقف المرخص ضرورة

212

ما لا يجوز الوقف عليه

213

المبحث الثاني : تطبيق المصطلحات من خلال سورة التحريم

215

الباب الثالث : دراسة تطبيقية للوقف اللازم والمتعانق والممنوع

237

الفصل الأول : المصطلحات في كتب الوقف والمصاحف

239

المبحث الأول : مصطلحات كتب الوقف

241

المبحث الثاني : وقوف المصاحف ورموزها

249

جدول بالوقوف ورموزها والمصاحف التي استعملتها

254

المبحث الثالث : المراد باللفظ والمعنى عند علماء الوقف والابتداء

257

الفصل الثاني : الوقف اللازم

265

المبحث الأول : تعريفه لغة واصطلاحاً

267

المبحث الثاني : سبب تسميته ، والمراد بها

270

رأي آخر في تسمية الوقف اللازم

274

المبحث الثالث : موازنته بمصطلحات العلماء

277

أولا : موازنته بالوقف التام والكافي

277

ثانيا : موازنته بالوقف الحسن

280

المبحث الرابع : أمثلة تطبيقية للوقف اللازم وأثره في التفسير

282

۱ - قوله تعالى : ﴿إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِ أَن يَضْرِبَ مَثَلًا مَا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا

282

٢ - قوله تعالى : ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ لَوْ لَا يُكَلِّمُنَا اللَّهُ .

288

 ۳- قوله تعالى : زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا )

290

٤ - قوله تعالى : تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ .

293

ه - قوله تعالى : ﴿ لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاهُ )

295

٦ - قوله تعالى : إن يَدْعُونَ مِن دُونِهِ إِلَّا إِنَّنَا

297

V - قوله تعالى : ﴿ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهُ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ

301

- قوله تعالى : ﴿وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَتَانُ قَوْمٍ أَن صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَن تَعْتَدُوا

302

۹ - قوله تعالى : يَتَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَرَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بعض

304

۱۰ - قوله تعالى : ﴿ وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَعْلُولَةٌ غُلَتْ أَيْدِيهِمْ )

307

۱۱ - قوله تعالى : ﴿لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٌ

309

۱٢- قوله تعالى: الَّذِينَ آتَيْنَهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَ هُمُ

311

۱۳ - قوله تعالى : إِنَّمَا يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ )

314

١٤ - قوله تعالى : ﴿وَإِذَا جَاءَتْهُمْ آيَةٌ قَالُوا لَن نُّؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتَى مِثْلَ مَا أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ

317

١٥ - قوله تعالى : وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسَى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيهِمْ عِجْلًا جَسَدًا لهُ خوار

319

١٦ - قوله تعالى : ﴿ وَلَا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ إِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا

322

۱۷ - قوله تعالى : أُولَبِكَ لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ

325

۱۸ - قوله تعالى : عَسَى رَبُّكُمْ أَن يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدتُمْ عُدْنَا

327

۱۹ - قوله تعالى : ﴿ وَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَيْهَا ءَ اخَرَ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ

329

٢٠ - قوله تعالى : فَنَامَنَ لَهُ لُوطٌ وَقَالَ إِنِّي مُهَاجِرُ إِلَى رَبِّي

331

۲۱ - قوله تعالى : فَلَا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ

333

۲۲ - قوله تعالى : ﴿ فَتَوَلَّ عَنْهُمْ يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ إِلَى شَيْ وَنُكُرٍ

334

الفصل الثالث : الوقف المتعانق

339

المبحث الأول : تعريفه لغة واصطلاحاً ، وسبب تسميته

341

التعانق في اللغة

341

التعانق في الاصطلاح

342

سبب تسميته.

346

المبحث الثاني : أمثلة تطبيقية للوقف المتعانق وأثره في التفسير

347

۱ - قوله تعالى : ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ

347

۲ - قوله تعالى : ﴿وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا

350

۳- قوله تعالى : قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ

355

٤- قوله تعالى : ﴿ يَتَأَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَرِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا ءَامَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا )

359

ه - قوله تعالى : ﴿وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي ءَادَمَ مِن ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّنَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا .

364

٦- قوله تعالى : ﴿أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَؤُا الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودُ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ )

368

الفصل الرابع : الوقف الممنوع

373

المبحث الأول : تعريفه لغة واصطلاحاً

375

المبحث الثاني : موازنته بمصطلحات العلماء

379

المبحث الثالث : سبب تسميته والمراد به

382

المبحث الرابع : أمثلة تطبيقية للوقف الممنوع وأثره في التفسير

385

۱ - قوله تعالى : كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍ رِزْقًا قَالُوا هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ

385

۲ - قوله تعالى : ﴿وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَرَىٰ حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَيْنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَ كَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِي ولا نصير

386

٣- قوله تعالى : يَسْتَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَتُ وَمَا عَلَّمْتُم

388

٤- قوله تعالى : ﴿وَأَنذِرْ بِهِ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَن يُحْشَرُوا إِلَى رَبِّهِمْ لَيْسَ لَهُم مِّن دُونِهِ وَلِيٌّ وَلَا شَفِيعٌ

389

ه - قوله تعالى : ﴿قُلْ إِنِّي يُهيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ قُل لَّا أَتَّبِعُ أَهْوَاءَ كُمْ قَدْ ضَلَلْتُ إِذَا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُهْتَدِينَ

392

٦ - قوله تعالى : ﴿وَسْتَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَعًا وَيَوْمَ لَا يَسْبِتُونَ لَا تَأْتِيهِمْ

393

۷- قوله تعالى : ﴿وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلَيْكَةُ يَضْرِبُونَ ﴾

394

           ۸- قوله تعالى : ﴿كَدَأْبِ مَالِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ كَفَرُوا بِنَايَاتِ اللَّهِ ﴾

397

۹ - قوله تعالى : ﴿لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٌ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ )

400

۱۰ - قوله تعالى : ﴿وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِن قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم

402

۱۱ - قوله تعالى : يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَإِيَّاكُمْ أَن تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ

404

۱۲ - قوله تعالى : الأَمْ لَكُمْ أَيْمَنُ عَلَيْنَا بَالِغَةً إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِنَّ لَكُمْ لَمَا تَحْكُمُونَ )

405

الخاتمة

407

فهرس الآيات

413

فهرس الأحاديث

433

فهرس الأعلام

435

فهرس المصادر والمراجع

451

فهرس الموضوعات

469